mardi 22 février 2011
القذافي وأنجاله: العائلة الأخطبوط..
لندن ـ ذكرت وثائق دبلوماسية اميركية سرية حصل عليها موقع ويكيليكس أن الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي يقود عائلة ثرية وقوية لكنها منقسمة ومختلة وظيفياً وتعاني من صراعات ضروس. وقالت صحيفة الغارديان الصادرة اليوم الثلاثاء إن الوثائق المسرّبة تسلّط الأضواء على ثمانية أفراد من أبناء الزعيم الليبي تزايدت حدة التنافس بينهم في السنوات الأخيرة، إلى جانب القذافي نفسه وزوجته.
الأنظمة العربية الصهيونية
هل أصحاب الفخامة و الجلالة و السمو جاؤوا من كوكب بلوتو أو نبتون؟
هل هؤلاء بشر مثلنا ؟ أكاد أشكك في ذلك؟
بدأت ثورة تونس و أسقطت نظاما كليانيا خلناه جاثما على قلوبنا مدى الحياة ثم جاءت الثورة المصرية و قال نظامها انهم ليسوا كتونس , لكن خلع مبارك كما خلع من سبقه .
و ها جاء دور أغبى رئيس في العالم بل أغبى انسان في العالم و هو يقول هو و ابنه أنهم ليسوا تونس أو مصر.
لا أيها الطغاة كلكم سواء كلكم مجرمون و سفاحون قتلة و أن أختلفت الطرق.
..., و يقلون لماذ العرب يصمتون عندما يباد أخواننا في فلسطين و هذه الأجابة أن كل الأنظمة هم صهاينة أكثر من اسرائيل نفسها
حسبي الله و نعمة الوكيل فيك أيها القذافي.
سامي بن سعيد
samedi 19 février 2011
الفشل السياسي في تونس
ليس من باب الوجاهة السياسية و لا المعرفة بدواليب الحكومات و لا بما خفيت الأعين, ولكن الملاحظ اليوم أن مكونات المجتمع السياسي التونسي تسعى الى فشل سياسي ذريع و أعيدها أنها تسعى الى فشل سياسي اما عن معرفة أو عن جهالة.
الحكومة بتردداتها المتتالية أصبحت مرمى هدف لمعارضة كانت معطلة لسنوات طوال و اليوم فوجئت بواقع سياسي جديد , هذا خلق تململ عند الشارع الذي صنع الثورة.
لم أجد في كل هذا الزخم الثوري الا تكالب على مناصب و كراسي بما أني الاحظ تراشق بين بما يسمى حكومة و بما يسمى معارضة حول الشرعية من عدمها و الأداة هنا هو الشارع الذي يقاد وراء توجهات هذا و ميولات ذاك.
هل نحن فعلا سنؤول الى ديمقراطية حقيقية أم ديمقراطية عرجاء أم ديكتاتورية جديدة و ستكون تونس كالعادة السباقة فيها.
أنا من رأيي الشخصي الذي يحتمل الخطأ فأنا أرى أنه نظرا لهذا النزيف في تكوين الأحزاب و الآراء المتهاطلة يمنة و يسرة أرى أن يتسلم الجيش الوطني السلطة وحل كل شيء حتى المعارضة الى أن يتم تكوين اطار جديد لتونس جديدة
mardi 1 février 2011
أحداث مصر في كاريكاتير وتصميم
تشهد مصر اليوم توافد حشود المشاركين لتلبية دعوات بمظاهرتين مليونيتين في القاهرة والإسكندرية بالتوازي مع عدد من المحافظات تأكيدا على رفض التسوية السياسية مع النظام والتمسك برحيل رأس النظام الحاكم المتمثل بالرئيس حسني مبارك. تأتي هذه الأحداث بعد سبعة أيام من الاحتجاجات العارمة التي اجتاحت المدن المصرية، والتي أدت الى إقالة الرئيس حسني مبارك للحكومة وتعيين أحمد شفيق رئيسا للحكومة وتكليفه بتشكيل حكومة جديدة وتعيين عمر سليمان نائبا له وتكليفه بإجراء حوار مباشر مع المعارضة في قضايا تتعلق بالإصلاح الدستوري والتشريعي. إلا أن هذه الإجراءات لم تلق قبولا لدى الشارع المصري الذي لم يتوان في مطالباته برحيل رأس النظام، وسط صمت عربي ومطالبات خجولة لواشنطن ودول غربية بإجراء إصلاحات سياسية واسعة. |
De nouveaux pillages à Kasserine
Les pillards seraient encadrés par le RCD, 4 d'entre eux ont été arrêtés et ont fini par avouer que des membres du RCD les ont contactés et payés pour attaquer et terroriser les citoyens. |
Inscription à :
Articles (Atom)