mercredi 11 janvier 2012

التجارة بدماء السوريين

سخطا لهذه السياسة سياسة اثبات الذات على حساب دماء الأبرياء.
لقد نقلت اوزار الصراع الغربي الأيراني الى ميدان جديد بعد ماكان لبنان مسرحا لها, لقد اصبح الدم السوري رخيصا يقتل السووريين من الجانبيين في سبيل اثبات براءة هذا من دم ذاك و استعمال الاداة الأولى للغرب  في المنطقة  الجامعة العربية و قطر تحديدا بعد ما كانت
مصر بمباركها تلعب هذا الدور
اللهم احفظ سوريا و كل الدول العربية من شر الغرب و الشيعة..
.

mercredi 29 juin 2011

Google dévoile Google Plus, destiné à concurrencer Facebook

Reuters
Google a posé les jalons d'un réseau social destiné à contrer Facebook en dévoilant mardi Google Plus, conçu comme le centre nerveux de ses services internet.
 Photo : Reuters
En prenant la direction générale en avril, le cofondateur de Google Larry Page avait fait des réseaux sociaux la première priorité du géant d'internet, distancé par Facebook en termes de temps passé par les internautes sur ses pages.
L'interface de Google Plus ressemble beaucoup à celle de Facebook, avec des photos de profils et un « fil d'actualités » formant une colonne centrale. Cependant, les contacts sont regroupés dans des « cercles » d'amis organisés par l'utilisateur.
Celui-ci peut ensuite partager des vidéos, photos ou d'autres informations avec l'intégralité de ses contacts ou avec un ou plusieurs cercles d'amis, comme les membres de sa famille, ses collègues, ses anciens camarades de classe, etc...
Pour se différencier de Facebook, largement critiqué sur la confidentialité des données personnelles de ses utilisateurs, Google revendique une meilleure protection des données.
Google n'a pas précisé quand le service, actuellement en phase de test sur invitation et qui ne comprend aucune publicité, serait ouvert à davantage d'utilisateurs.
Convaincre des internautes de rejoindre un autre réseau social ne sera pas une mince affaire, a prévenu Rory Maher, analyste chez Hudson Square Research.
« Ils vont devoir livrer une bataille acharnée à cause des effets de réseau de Facebook », a-t-il dit en évoquant les quelque 700 millions de personnes qui sont inscrites sur Facebook selon plusieurs cabinets d'étude.
« Plus ils (chez Facebook) auront d'utilisateurs, plus il sera difficile pour Google de les leur soustraire », a déclaré Rory Maher. Il a cependant ajouté que la popularité de Google dans la recherche sur internet et la messagerie électronique pourrait l'aider à attirer des fidèles.
Google, dont le chiffre d'affaires a atteint 29 milliards de dollars l'année dernière, a attiré plus d'un milliard de visiteurs sur ses sites en mai, soit plus que n'importe quel autre groupe, selon les données de comScore.
Mais les internautes passent plus de temps sur Facebook: les visiteurs américains ont passé en moyenne 375 minutes sur le réseau social en mai, contre 213 minutes sur les sites de Google.
Google semble vouloir faire de Google Plus un point d'ancrage quotidien sur internet, permettant d'accéder à tous ses services, et non un site où les internautes viendraient jeter un oeil occasionnellement.
Comme Facebook, la page d'accueil de Google Plus affiche un fil actualisé en continu de commentaires, photos et liens partagés par des amis et contacts.
Une barre d'outils apparaissant sur les principaux sites de Google, comme sa page de lancement de recherches, sa messagerie Gmail et son site de géolocalisation Maps, permet aux utilisateurs d'accéder à leur fil personnalisé d'informations. Ils peuvent alors nourrir le fil avec leurs propres contenus.
Google Plus proposera aussi un service de chat vidéo qui pourra regrouper jusqu'à dix personnes en téléconférence. Google stockera automatiquement les photos prises sur des téléphones mobiles sur ses serveurs pour permettre à l'utilisateur d'y accéder depuis n'importe quel ordinateur et de les partager.

mardi 22 février 2011

القذافي وأنجاله: العائلة الأخطبوط..

 



لندن ـ ذكرت وثائق دبلوماسية اميركية سرية حصل عليها موقع ويكيليكس أن الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي يقود عائلة ثرية وقوية لكنها منقسمة ومختلة وظيفياً وتعاني من صراعات ضروس. وقالت صحيفة الغارديان الصادرة اليوم الثلاثاء إن الوثائق المسرّبة تسلّط الأضواء على ثمانية أفراد من أبناء الزعيم الليبي تزايدت حدة التنافس بينهم في السنوات الأخيرة، إلى جانب القذافي نفسه وزوجته.
واضافت أن السفير الاميركي في طرابلس جين كريتز وصف في برقية دبلوماسية ارسلها إلى واشنطن في العام 2009 العقيد القذافي بأنه « شخصية زئبقية وغريب الأطوار ويعاني من الرهاب الشديد، ويستمتع برقص الفلامنكو وسباق الخيل، ويعمل على الأهواء ويزعج الأصدقاء والأعداء على حد سواء، ولديه خوف شديد من البقاء في الطوابق العليا ويفضّل عدم التحليق فوق المياه ».
واشارت الصحيفة إلى أن السفير الاميركي كريتز كتب في برقيته أن صفية زوجة القذافي الثانية « تسافر بطائرة مستأجرة في ليبيا، فيما ينتظر موكب من سيارات المرسيدس لنقلها من المطار إلى وجهتها المطلوبة، لكن تحركاتها محدودة وتتسم بالحصافة، واستضافت مأدبة في مجمع باب العزيزية لمناسبة الذكرى السنوية للثورة كانت احتفالية وغير مسرفة، وهي تنحدر من مدينة بنغازي، مركز التمرد في شرق ليبيا ».
وقالت البرقية أن سيف الاسلام، ثاني أكبر أبناء القذافي، والذي حذّر من حرب أهلية عندما خاطب الأمة ليلة الأحد الماضي، « يروّج للاصلاح السياسي والاقتصادي والمنظمات غير الحكومية في ظل رعاية مؤسسة القذافي العالمية الخيرية، ويحمل درجة الدكتوراه من كلية لندن للاقتصاد، لكن دوره كالوجه العلني للنظام أمام الغرب كان بمثابة نعمة ونقمة بالنسبة له كونه عزز صورته. لكن الكثير من الليبيين ينظرون إليه على أنه حريص على ارضاء الأجانب ومصدر للقلق في بلد محافظ اجتماعياً مثل ليبيا بسبب حبه للحفلات ومعاشرة النساء، وكان على خلاف مع اشقائه المعتصم وعائشة وهانيبال والساعدي ».
ووصفت البرقية الساعدي، ثالث أكبر أبناء القذافي، بأنه « معروف بسوء التصرف وله ماض مضطرب، بما في ذلك اشتباكات مع الشرطة في أوروبا وبخاصة في ايطاليا وتعاطي المخدرات والكحول واقامة الحفلات الباذخة والسفر إلى الخارج في مخالفة لرغبات والده، وهو لاعب كرة قدم محترف سابق « لعب موسماً واحداً مع نادي بيروجيا في دوري الدرجة الأولى في ايطاليا ويملك حصة كبيرة في نادي الأهلي أحد أكبر فريقين لكرة القدم في ليبيا، وتولى ادارة الاتحاد الليبي لكرة القدم »، وحاصل على شهادة في الهندسة، وخدم لفترة وجيزة كضابط في القوات الخاصة، واستخدم القوات الخاضعة لسيطرته ليؤثر على نتيجة الصفقات التجارية، ويملك شركة لانتاج الافلام ».
وعن المعتصم رابع أكبر أبناء القذافي، قالت البرقية إنه « يعمل بمثابة مستشار الأمن القومي لدى والده وكان حتى وقت قرب نجماً صاعداً، وفي العام 2008 طلب 1.2 مليار دولار لإنساء وحدة عسكرية أو أمنية شبيهة بالوحدة التي يقودها شقيقه الأصغر خميس، غير أنه فقد السيطرة على العديد من مصالحه التجارية الشخصية خلال الفترة بين 2001 و 2005، حين استغل أخوته غيابه لوضع شراكاتهم الخاصة بها، ويقيم علاقة سيئة بسيف الاسلام، ووصفه السفير الصربي بأنه غير بارع ».
واضافت البرقية أن هانيبال رابع أكبر أبناء القذافي « له تاريخ متقلب من السلوك غير اللائق والاشتباكات مع السلطات العامة في اوروبا وأماكن أخرى، وأدى اعتقاله في جنيف بتهمة ضرب خدمه إلى تفجر أزمة دبلوماسية بين ليبيا وسويسرا، في حين أن خميس نجل القذافي الخامس يحظى باحترام كقائد وحدة من القوات الخاصة تعرف باسم كتيبة خميس، والتي تعمل على نحو فعّال كوحدة عسكرية لحماية النظام وتدربت في روسيا ».
واشارت إلى أن عائشة، الابنة الوحيدة للقذافي بعد مقتل ابنته بالتبني هناء في غارة اميركية على طرابلس في العام 1986، « تتوسط في النزاعات العائلية وتدير منظمات غير حكومية، وتردد بأن لديها مصالح مالية في عيادة خاصة في طرابلس، وتم استدعاء المغني الاميركي ليونيل ريتشي إلى ليبيا منذ سنوات ليغني في حفل عيد ميلادها ».
وقالت البرقية إن محمد، الابن البكر للقذافي من زوجته الأولى، « يرأس اللجنة الأولمبية الليبية التي تملك الآن أكثر من 40 بالمئة من شركة المشروبات الغازية الليبية ولديها مشروعاً مشتركاً مع كوكا كولا، كما يدير مناصب عامة ولجنة الاتصالات السلكية واللاسلكية، في حين يعيش ابنه الثامن سيف العرب في ميونيخ، حيث تردد بأن لديه مصالح تجارية غير محددة وينفق الكثير من وقته على الحفلات.

alarabonline

الأنظمة العربية الصهيونية


 
هل أصحاب الفخامة و الجلالة و السمو جاؤوا من كوكب بلوتو أو نبتون؟
هل هؤلاء بشر مثلنا ؟ أكاد أشكك في ذلك؟
بدأت ثورة تونس و أسقطت نظاما كليانيا خلناه جاثما على قلوبنا مدى الحياة ثم جاءت الثورة المصرية و قال نظامها انهم ليسوا كتونس , لكن خلع مبارك كما خلع من سبقه .
و ها جاء دور أغبى رئيس في العالم بل أغبى انسان في العالم و هو يقول هو و ابنه أنهم ليسوا تونس أو مصر.
لا أيها الطغاة كلكم سواء كلكم مجرمون و سفاحون قتلة و أن أختلفت الطرق.
...,  و يقلون لماذ العرب يصمتون عندما يباد أخواننا في فلسطين و هذه الأجابة أن كل الأنظمة هم صهاينة أكثر من اسرائيل نفسها
حسبي الله و نعمة الوكيل فيك أيها القذافي.

سامي بن سعيد

samedi 19 février 2011

الفشل السياسي في تونس




ليس من باب الوجاهة السياسية و لا المعرفة بدواليب الحكومات و لا بما خفيت الأعين, ولكن الملاحظ اليوم أن مكونات المجتمع السياسي التونسي تسعى الى فشل سياسي ذريع و أعيدها أنها تسعى الى فشل سياسي اما عن معرفة أو عن جهالة.
 الحكومة بتردداتها المتتالية أصبحت مرمى هدف لمعارضة كانت معطلة لسنوات طوال و اليوم فوجئت بواقع سياسي جديد , هذا خلق تململ عند الشارع الذي صنع الثورة.
لم أجد في كل هذا الزخم الثوري الا  تكالب على مناصب و كراسي بما أني الاحظ تراشق بين بما يسمى حكومة و بما يسمى معارضة حول الشرعية من عدمها و الأداة هنا هو الشارع الذي يقاد وراء توجهات هذا و ميولات ذاك.
هل نحن فعلا سنؤول الى ديمقراطية حقيقية أم ديمقراطية عرجاء أم ديكتاتورية جديدة و ستكون تونس كالعادة السباقة فيها.
أنا من رأيي الشخصي الذي يحتمل الخطأ فأنا أرى أنه نظرا لهذا النزيف في تكوين الأحزاب و الآراء المتهاطلة  يمنة و يسرة أرى أن يتسلم الجيش الوطني السلطة وحل كل شيء حتى المعارضة الى أن يتم تكوين اطار جديد لتونس جديدة





mardi 1 février 2011

أحداث مصر في كاريكاتير وتصميم


 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
تشهد مصر اليوم توافد حشود المشاركين لتلبية دعوات بمظاهرتين مليونيتين في القاهرة والإسكندرية بالتوازي مع عدد من المحافظات تأكيدا على رفض التسوية السياسية مع النظام والتمسك برحيل رأس النظام الحاكم المتمثل بالرئيس حسني مبارك.
 
تأتي هذه الأحداث بعد سبعة أيام من الاحتجاجات العارمة التي اجتاحت المدن المصرية، والتي أدت الى إقالة الرئيس حسني مبارك للحكومة وتعيين أحمد شفيق رئيسا للحكومة وتكليفه بتشكيل حكومة جديدة وتعيين عمر سليمان نائبا له وتكليفه بإجراء حوار مباشر مع المعارضة في قضايا تتعلق بالإصلاح الدستوري والتشريعي.
 
إلا أن هذه الإجراءات لم تلق قبولا لدى الشارع المصري الذي لم يتوان في مطالباته برحيل رأس النظام، وسط صمت عربي ومطالبات خجولة لواشنطن ودول غربية بإجراء إصلاحات سياسية واسعة.

De nouveaux pillages à Kasserine


KASSERINE-010211-IN
La ville de Kasserine a passé la journée du lundi 31 janvier sous la terreur à cause de  bandes de pillards et de casseurs qui ont pillé et saccagé de nombreux établissements publics, des foyers universitaires, des pâtisseries, des cabinets d'avocats et de médecins, ainsi que la maison de jeunes et quelques lycées, sans aucune intervention des forces de l'ordre.

Les pillards seraient encadrés par le RCD, 4 d'entre eux ont été arrêtés et ont fini par avouer que des membres du RCD les ont contactés et payés pour attaquer et terroriser les citoyens.